تتطابق المواقف من المقاومة الفلسطينية التي تقاتل الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، بين محلل سياسي فلسطيني والمتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، وهو ما أظهرته تصريحات لهما.
يعالج أحداث الأسبوع السياسية والأمنية والاقتصادية والإجتماعية العامة بأسلوب أنتقادي وهجائي ساخر على طريقة الكوميديا السوداء، مع الاحتفاظ بجانب من الجدية، وذلك عبر عدة قوالب فنية قصيرة وفقرات متتابعة، من السكتشات التمثيلية التي تمزج بين الواقع والعالم الافتراضي، إلى الأغاني المعبرة بسخرية عن واقع الحال، إلى الفوكس بوب وآراء الناس، إلى أبرز سقطات السياسيين الإعلامية على شاشات التلفزيون والإنترنت خلال أسبوع، مع إشراك الجمهور بإنتاج أفلام ساخرة قصيرة وإرسالها إلى البرنامج لعرض المميز منها.
قالت المفكرة الأميركية اليهودية جوديث بتلر إن هجوم المقاومة على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي كان “انتفاضة” وعملا من أعمال المقاومة المسلحة، ولم يكن هجوما إرهابيا.
قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر إن بلاده عارضت لفترة طويلة ولاية فرانشيسكا ألبانيز، مقررة الأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
فجر معهد يهودي مفاجأة جديدة، إذ كشف في استطلاع للرأي أن 23% من الإسرائيليين مستعدون للهجرة لو أتيحت لهم الفرصة العملية المناسبة. يأتي ذلك بينما يتمسك الفلسطينيون بأرضهم، رغم المآسي التي يتعرضون لها.
كشفت التحقيقات عن مفاجآت صادمة تتعلق باغتيال الشهيد هادي مصطفى القيادي بكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بلبنان. فقد كلفت عملية وضع جهاز ترصد وتعقب بسيارة الشهيد 11 دولارا.
رغم أنهم يعانون من الجوع حتى وصلوا إلى مرحلة البحث عن الجراد لأكله، فإن السودانيين وخاصة النساء الثكالى في مخيمات النزوح والهرب من مناطق القتال يتألمون لما يحدث لأهل غزة، ويدعون لهم بالفرج.
كتب طفل فلسطيني من قطاع غزة رسالة إلى القوات المسلحة في مصر، قذف بها عبر السياج الحدودي، ويطلب فيها مساعدة وبشكل عاجل إخوته الذين يعانون من الجوع.
يبدو أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو قد تحول إلى سمسار عقاري، حيث يقوم بالترويج لبيع بيوت في المستوطنات المغتصبة من الأراضي الفلسطينية، في كندا والولايات المتحدة، وهو ما يخالف القوانين الدولية.
فجّر حاخام إسرائيلي يدعى مئير إلياهو مفاجأة مدوية بقوله إن مقاتلي المقاومة الفلسطينية يتنكرون في زي جنود الاحتلال ويقتلونهم. لكنه يقر في تصريحات له بأن إسرائيل لن تنتصر في حربها المتواصلة على غزة.
عاش حياته يلعب أدوار البطولة في أفلام هوليود، وأحبه المشاهدون في العالم، ولكنه خذل محبيه من العرب والمسلمين عندما أعلن دعمه لإسرائيل في الحرب التي تشنها على قطاع غزة.
يروي مدرس إسرائيلي أنه تعرض لتهديدات بالموت وبالتحرش بابنته، بسبب رفضه للمحرقة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
